فيروس الإنفلونزا أمثلة على

• أقصد, لديهم فيروس, الإنفلونزا الروسية.
• أصاب فيروس الإنفلونزا الشركة بشدة
• وتمت ملاحظتها لأول مرة في فيروس الإنفلونزا.
• وتمت ملاحظتها لأول مرة في فيروس الإنفلونزا.
• الأول هو معمل دوائي وضع لطرح عينات لفيروس الإنفلونزا
• فيروس الإنفلونزا المدمر يسحق لندن مصلحة الأطباء تكافح من أجل الوصول إلى لقاح
• ويسبب الفيروس الإنفلونزا الموسمية والتي تؤدي إلى وفاة أكثر من 36,000 شخص في الولايات المتحدة سنوياً.
• يعتبر يونغنر هو المسؤول عن تطوير أول لقاح لإنفلونزا الخيول، استنادًا إلى تكيف فيروس الإنفلونزا لدرجات الحرارة الباردة.
• أما عن فيروس الإنفلونزا، فقد رُصدت أول جائحة للإنفلونزا عام 1580 وزادت حالات الإصابة بالمرض بوتيرة متزايدة في القرون اللاحقة.
• وفي عام 2010، توصلت دراسة إلى تحديد العوامل المضيفة للخلايا الضرورية لدخول ونسخ فيروس الإنفلونزا أ.
• يُستَخدم نظام تصنيف مزدوج كالذي يستخدم مع فيروس الإنفلونزا، وذلك استنادًا إلى نوعين من البروتين على سطح الفيروس.
• تحصل هذه المراكز على عينات من المرضى الذي يشخصون بأعراض شبيهة، وتفحص العينات للتأكد من وجود فيروس الإنفلونزا.
• تحصل هذه المراكز على عينات من المرضى الذي يشخصون بأعراض شبيهة، وتفحص العينات للتأكد من وجود فيروس الإنفلونزا.
• ويبدو أن فيروس الإنفلونزا عبر حاجز الأنواع بانتقاله من الخنازير إلى البط، والطيور المائية وبالتالي إلى البشر.
• يحدث انتشار جائحات الإنفلونزا عادة عندما تنتقل سلالة جديدة من فيروس الإنفلونزا من نوع من الكائنات الحية الغير بشرية إلى البشر .
• يمكن علاج فيروس الإنفلونزا أ بواسطة ريمانتادين أو أمانتادين أما فيروسي الإنفلونزا أ والإنفلونزا ب فيمكن علاجهما بواسطة أوسيلتاميفير أو زاناميفير أو بيراميفير.
• من الجدير بالملاحظة في العصر الحديث فيروس نقص المناعة البشرية، الذي يعرف أنه أصاب عدة ملايين من البشر على الصعيد العالمي، إلى جانب فيروس الإنفلونزا.
• من الجدير بالملاحظة في العصر الحديث فيروس نقص المناعة البشرية، الذي يعرف أنه أصاب عدة ملايين من البشر على الصعيد العالمي، إلى جانب فيروس الإنفلونزا.
• وبما أن فيروس الإنفلونزا يمكن أن يعيش لفترة خارج الجسم، فإنه يمكن أن ينتقل أيضا من خلال الأسطح الملوثة مثل الأوراق النقدية، مقابض الأبواب، مفاتيح الإضاءة وغيرها من الأدوات المنزلية.
• على الرغم من أن فيروس الإنفلونزا الذي تسبب في جائحة الأنفلونزا 1918-1919 لم يتم اكتشافه حتى الثلاثينيات من القرن العشرين، إلا أن وصف المرض، والأبحاث اللاحقة أثبتت أنه كان السبب.